احب اقدم لكم اول فصل في قصتي بعنوان"قصه حياتي"
........................قصه حياتي...............................
في يوم من الايام انصاعت الشمس عن ارسال اشعتها الي كوكبها وبدات تختفي وفي لحظات الغروب صرخت السيده اخر صرخه تعلن عن نزول اول مولود لها اخذت تتنهد تنهدات راحه وابتسامتها شقت طريقها لثغرها وهي تفتح مره وتغلق مره عينيها بتعب ثم نظرت لزوجها الذي انصاع وجهه بضحكه كبيره جعلته جذابا وهو يحمل طفلته بين يديه والفرحه واضحه في عينيه
.....:جاك حبيبي
جاك:الف سلامه عليكي حبيبتي
....:هل هي جميله
جاك:انها تشبهك كثيرا سيرينا
سيرينا بوجهه طفولي منزعج:لاتقول ذلك هي اكيد في جمالك انت وضحكت ضحكه جميله اثرت قلب جاك كما تااثره في كل مره
نظر جاك اليها نظره حانيه وهو يراقب حركاتها حتي بعد زواجها مازل فيها طفولتها التي اثرته واثرت قلبه واحتفظت به معه
سيرينا:ماذا سنسميها ياجاك
جاك:ممممم مارايك بكاميليا
سيرينا:جاك يالهي هل مازلت تتذكر هذا الحدث
جاك:وكيف انساه يازهرتي الجميله
نعود بالماضي قبل ست سنوات
سيرينا:ماذا ياجاك الي اين تاخذني
جاك:اصبري قليلا
نفخت سيرينا وجهها وقالت:مزعج
فضحك جاك ثم عندما وصلا كان مكانا رائعا به شلالات ومنظر طبيعي خلاب يجذب الناظر اليه ويشعره بنسيم الهواء وعليله وجمال ورونق الطبيعه وقف هذا الشاب امامها امام من اعجب بها من اول نظره
نظر اليها وبدء التوتر يظهر عليه ووجهه يبدء تدريجيا بالاحمرار حتي قدم يده قرب راسها واخرج زهره وكانت زهره الكاميليا برائحتها العطره نظر لها وقدم الورده ومسكتها ونظرت له ثم تابع ليقول
سيرينا انا احبك
......نعود للواقع
تذكرا هما الاثنان هذا الموقف وتبادلا النظرات ثم نظرا الي ثمره حبهما وقالا معا سنسميها كاميليا
سيرينا
العمر:27سنه
المهنه:مهندسه
النسب:متزوجه بجاك اندرسون
تفاصيل عنها:تكون والده كاميليا تتصف بجمالها واخذت كاميليا لون شعرها وبعد تفاصيل من وجه والدها طيبه وحنونه ستفقد حياتها في حادث سير مشؤم مع زوجها
جاك
العمر:29 سنه
المهنه:مهندس
النسب:متزوج بسيرينا
تفاصيل عنه :طيب حنون يعشق سيرينا منذو ايام الجامعه يحبها بجنون يدافع عنها لايسمح لاي مخلوق بان يلمسها هو يكون والد كاميليا طيب وحنون صادق مشاعره مخلصه مؤمن بكل شئ لايفقد الامل متفاؤل
....................................................................
مر عام بالضبط وهذه العائله كانت في اشد حالات السعاده وفي يوم 20 يونيو يوم الحزن اليوم الذي فرق هذه العائله السعيده
سيرينا:جاك هيا بنا نذهب لشراء المحتاجات لكاميليا لان الحفاظات قد نفدت
جاك:حسناا حبيبتي
سيرينا:ساترك كاميليا مع اختي حسناا
جاك:حسناا
وارتدا ملابسهما وخرجا وذهبا للمتجر واشترو وتبضعو وداخل المتجر
راي جاك قلوبا مكتوب عليها اسماء وكان من الصدفه وجد اسم سيرينا فااشتراه لها وخباه وبعد خروجها كانا يسيران لكي يعبرا الطريق وفجاه اتت سياره مسرعه ثم تناثرت الدماء
وتبعثرت الحاجيات في الهواء مستقره في النهايه علي الارض والقلب الهديه التي كان يريد بها جاك يفاجئ سيرينا بها تحطمت تحت عجلات السياره بقسوه اجتمع الاناس حول منظر جعل قلوبهم تخفق بشده منظر من ينظر له يفزع ومن كان يصرخ ومن كان يجري لطلب النجده هل يوجد ...امل...ولو ضئيل ولكن هكذا القدر وماشاء فعل فقدا روحهما وصعدت للسماء وتيتمت هذه الفتاه التي لم تكمل السنه بعد تيتمت وصارت بدون والدين
وفي مكان ليس بعيدا عن الحادث
هناك من علم بالخبر
صدمه... حزن تليه قطرات من الدموع
نعم لقد علمت اليزابيث بماجري صدمت بل نزل الخبر كالصاعقه علي قلبها كان بين يديها ابنها الوحيد ادوارد وامامها كاميليا التي لاتدري بشئ لاتدري وكيف ستواجه الحياه وهي مازلت في بدايتها الان ماذا ساافعل وهل سااقدر اعوضها بالتاكيد لا كيف اعوضها عن والديها كييف كيييييييييييييييف
ثم انهارت بالبكاء وكان ادوارد عمره عامان تقريبا وكان يتكلم قليلا وكلام طبعا مو سليم فاخذ يقول اما(ماما) واخذ يقرب يديه لخدها ويمسح دموعها موقف يتكسر منه الحجر موقف بين طفل لايتجاوز السنتان ويشعر بحزن والدته ...
وبذلك تنتهي اول بارت من قصتي وارجو ان ينال اعجابكم ^^
الاسئله
هل اعجبكم البارت؟
ماذا سيحدث وماتوقعاتكم؟
هل سيتقابل ادوارد مع كاميليا في المستقبل وكيف ذلك؟
السؤال الاهم هل اكمل؟
هل أعجبك الموضوع ؟
مواضيع مشابهة :
أعجبتني *-*
ReplyDeleteتوقعاتي ستذهب اليزابيث تلك
و تعتني بكاميلا
و أكيد حلوه تابعي
سانتظر البارت الثاني