الجزء الاول
تِمِضَيٌ أٌلّسًنَيٌنٌ فِيِ أِلُحُيٌأُة وً تّتِغِيًرً أٌلٌأَشَيٌأُء
حَيَنُ تُسُڳًنٌ بٌلُدًهِ مّرِحِﮭ وّ جَمًيُلُة مُلًيّئهَ بًأَلٌنَهِأٌء
فِمَأَذُأً قِدُ تٌجٌدَ غُيًرُ أُلَسِعِأٌدًﮭ ؟
فِهٌيُ أًڳَيٌدُ مٌوُجِوُدّهُ فَيٌ أَحّضُأَنِ أُلِحَيُأَة
فَقِطّ ڳٌأًنّ عُلَيَهّمِ أٌنّ يّنَظًرّوُأَ وّ يَتِبّسٌمِوَأُ ثًمٌ
جَأُء وً قًدَ ۇۈۉَجََدَُهُِ
فًفِيِ بٌلّدَهَ جَمِيًلّة
يّمُڳِنّڳَ أِنُ تَجًدً أِلِأِذٌڳُيٌأٌء وَ أَلُأَغٌبًيًأٌء
أُلٌمُتُحًأٌبُيُنّ وَ أُلًڳٌأَرّهًيّنً
أَلّطُيّبِيًنِ وِ أِلًسّيٌئيَنِ
لِڳٌنً فًيّ أِلُنِهُأَيٌﮭ
مَأٌزّأَلٌ هُنِأِڳّ شِيُء يٌرِبٌطُ أِلَڳُلِ مٌ۶ـأُ
وَﮭوُ "أٌلًحِبَ"
وٌ هُڳَذٌأَ بَدٌأَتِ أًلًقٌصَهَ فِيُ تًلِڳً أٌلًبًلًدِﮭ أًلِصَغَيَرٌهٌ
,,,,,
فَيً بٌلِدِهً شٌيُجَۇۈۉ
ڳَأًنَ يِعُيٌشً مُعِضَمّ أًلُنِأِسِ بًسًعّأٌدّة لَأًيًهَتًمٌوّنِ لُلًحَزِنّ أُلِأً نُأَدَرَ
وَفِيٌ تُلّڳِ أِلًبٌلٌدُهُ ڳَأِنً هّنَأٌڳً شَأَبّ هًأُدَئ مٌحِبٌ لَلٌحّيَأًة
ذٌڳًيّ ,, وً ۇۈۉسٌيُمّ *-*
لِدِيّهً حّلًمّ صًغٌيَرً ڳَأَلُنَجَمٌهٌ تَسَبٌحً فَيُ أَلًسًمًأًء ,,,
ڳِأًنَ أًسِمُهً
حَيَنُ تُسُڳًنٌ بٌلُدًهِ مّرِحِﮭ وّ جَمًيُلُة مُلًيّئهَ بًأَلٌنَهِأٌء
فِمَأَذُأً قِدُ تٌجٌدَ غُيًرُ أُلَسِعِأٌدًﮭ ؟
فِهٌيُ أًڳَيٌدُ مٌوُجِوُدّهُ فَيٌ أَحّضُأَنِ أُلِحَيُأَة
فَقِطّ ڳٌأًنّ عُلَيَهّمِ أٌنّ يّنَظًرّوُأَ وّ يَتِبّسٌمِوَأُ ثًمٌ
جَأُء وً قًدَ ۇۈۉَجََدَُهُِ
فًفِيِ بٌلّدَهَ جَمِيًلّة
يّمُڳِنّڳَ أِنُ تَجًدً أِلِأِذٌڳُيٌأٌء وَ أَلُأَغٌبًيًأٌء
أُلٌمُتُحًأٌبُيُنّ وَ أُلًڳٌأَرّهًيّنً
أَلّطُيّبِيًنِ وِ أِلًسّيٌئيَنِ
لِڳٌنً فًيّ أِلُنِهُأَيٌﮭ
مَأٌزّأَلٌ هُنِأِڳّ شِيُء يٌرِبٌطُ أِلَڳُلِ مٌ۶ـأُ
وَﮭوُ "أٌلًحِبَ"
وٌ هُڳَذٌأَ بَدٌأَتِ أًلًقٌصَهَ فِيُ تًلِڳً أٌلًبًلًدِﮭ أًلِصَغَيَرٌهٌ
,,,,,
فَيً بٌلِدِهً شٌيُجَۇۈۉ
ڳَأًنَ يِعُيٌشً مُعِضَمّ أًلُنِأِسِ بًسًعّأٌدّة لَأًيًهَتًمٌوّنِ لُلًحَزِنّ أُلِأً نُأَدَرَ
وَفِيٌ تُلّڳِ أِلًبٌلٌدُهُ ڳَأِنً هّنَأٌڳً شَأَبّ هًأُدَئ مٌحِبٌ لَلٌحّيَأًة
ذٌڳًيّ ,, وً ۇۈۉسٌيُمّ *-*
لِدِيّهً حّلًمّ صًغٌيَرً ڳَأَلُنَجَمٌهٌ تَسَبٌحً فَيُ أَلًسًمًأًء ,,,
ڳِأًنَ أًسِمُهً
"تــآكومي"
الشخصيـآآآت
أٌلّعّمٌرِ 21
لَۇۈۉنّ أُلَشُعًرّ بُنُيً دَأُڳَنّ لٌوِنُ أًلِعَيًوّنِ أُزًرَقٌ
أُلّطَوَلُ 180
أِلَوَزُنٌ 60
شُخِصً ﮭأِدِئ فّيٌ حّيَأٌتّﮭ هِيُوٌأٌيٌأُتٌهِ عّزِفَ أٌلٌبُيًأًنِوّ
وُ لٌعَبِ ڳٌرٌﮭ أِلِسًلٌة
أُلّطَوَلُ 180
أِلَوَزُنٌ 60
شُخِصً ﮭأِدِئ فّيٌ حّيَأٌتّﮭ هِيُوٌأٌيٌأُتٌهِ عّزِفَ أٌلٌبُيًأًنِوّ
وُ لٌعَبِ ڳٌرٌﮭ أِلِسًلٌة
يٌحًبٌ أَنِ يَبًقٌى وِحّيٌدّأُ
أُيَڳّـأِ
أِلًعُمُرّ 21
لًوَنِ أَلّشّعُرً أَسٌوِدّ
لّۇۈۉنِ أًلِعّيًوٌنٌ أِزًرَقُ
أُلِطٌوّلً 176
أَلِوِزُنً 55
بّنِتٌ مٌرًحّهُ تِحٌبٌ أُلًمّزُأِحٌ وً أَلًضَحّڳُ
حّنّوًنِهِ وً طَيًبُهّ أِلِقًلّبَ
ۇۈۉ أِلَذِڳًيِهٌ
تَحِبٌ عِزًفُ أًلَبَيُأٌنّۇۈۉ ڳّمّأًنٌ
لًوَنِ أَلّشّعُرً أَسٌوِدّ
لّۇۈۉنِ أًلِعّيًوٌنٌ أِزًرَقُ
أُلِطٌوّلً 176
أَلِوِزُنً 55
بّنِتٌ مٌرًحّهُ تِحٌبٌ أُلًمّزُأِحٌ وً أَلًضَحّڳُ
حّنّوًنِهِ وً طَيًبُهّ أِلِقًلّبَ
ۇۈۉ أِلَذِڳًيِهٌ
تَحِبٌ عِزًفُ أًلَبَيُأٌنّۇۈۉ ڳّمّأًنٌ
أٌڳّيَنّوّ
أَلُعٌمٌرُ 21
لَوَنُأُلّشًعِرّ فَضًيً
لُوًنّ أٌلًعّيُوّنً أٌخّضَرً
أَلُطًۇۈۉلٌ178
أِلُوًزَنَ57
شُأًبّ مٌرُحُ وّ طّيّبّ وُ صِدُيًقً تِأًڳِوَمٌيّ أًلٌقَرُيَبُ
لّڳُنُﮭ مِتًهًوّرُ وَ يَحِبٌ مّشَأُجًرِﮭ أًلِنًأًس
وُ هِوٌ فَيّ فَرًيَقِ ڳًرٌهَ أُلُسٌلّة مِعّ تُأُڳَوَمّيً
أَلُطًۇۈۉلٌ178
أِلُوًزَنَ57
شُأًبّ مٌرُحُ وّ طّيّبّ وُ صِدُيًقً تِأًڳِوَمٌيّ أًلٌقَرُيَبُ
لّڳُنُﮭ مِتًهًوّرُ وَ يَحِبٌ مّشَأُجًرِﮭ أًلِنًأًس
وُ هِوٌ فَيّ فَرًيَقِ ڳًرٌهَ أُلُسٌلّة مِعّ تُأُڳَوَمّيً
مَأٌسّوُمّيٌ
أِلُعُمًرً 24
لَوَنّ أًلّشِعّرُ بًنِيً
لّۇۈۉنّ أَأِلًعِيٌوَنٌ عّسِلُيّ
أٌلًطَوِلَ 188
أًلُوًزِنِ 63
شٌقًيّقُ تُأُڳّۇۈۉمُيّ أِلَأُڳّبُرُ
شًأُبٌ قُلّيّلّ أُلَڳُلّأَمِ وِ حِيّبِ أُخِأَهِ ڳٌثٌيَرِأِنَ
يِشَبَهَأَنٌ بًعًضَهًمًأٌ
ۇۈۉ دُأًئمًأَ مًعٌأٌ
*-*
لَوَنّ أًلّشِعّرُ بًنِيً
لّۇۈۉنّ أَأِلًعِيٌوَنٌ عّسِلُيّ
أٌلًطَوِلَ 188
أًلُوًزِنِ 63
شٌقًيّقُ تُأُڳّۇۈۉمُيّ أِلَأُڳّبُرُ
شًأُبٌ قُلّيّلّ أُلَڳُلّأَمِ وِ حِيّبِ أُخِأَهِ ڳٌثٌيَرِأِنَ
يِشَبَهَأَنٌ بًعًضَهًمًأٌ
ۇۈۉ دُأًئمًأَ مًعٌأٌ
*-*
يٌوُڳٌوّ
أُلَعِمًرّ 17
أَلٌطَوِلً 167
أًلُوٌزِنِ 50
صٌدّيًقَة لّتًأَڳِوَمّيّ
بًنٌتً مّشٌأُڳِسُﮭ
تِحًبً أِزّ۶ـأُجٌ أِلًنُأٌسّ
وَلِڳًنَهٌأُ طُيُبٌهٌ
وِ تِعِتُبُرَ تّأٌڳٌوَمّيّ أٌخُأٌهّأٌ أِلّڳُبِيِرِ
لٌأُنِﮭأُ فًقّدّتً أٌمَﮭأَ ۇۈۉ أًبًأًهِأِ
أَلٌطَوِلً 167
أًلُوٌزِنِ 50
صٌدّيًقَة لّتًأَڳِوَمّيّ
بًنٌتً مّشٌأُڳِسُﮭ
تِحًبً أِزّ۶ـأُجٌ أِلًنُأٌسّ
وَلِڳًنَهٌأُ طُيُبٌهٌ
وِ تِعِتُبُرَ تّأٌڳٌوَمّيّ أٌخُأٌهّأٌ أِلّڳُبِيِرِ
لٌأُنِﮭأُ فًقّدّتً أٌمَﮭأَ ۇۈۉ أًبًأًهِأِ
كان تاكومي يعيش في بلده شيجو منذ ان كان صغيرا و قد فقد أباه في حادث سير
لذا كان يعيش مع امه
و شقيقه الكبير
في منزل جميل و صغير
,,,,,
و قبل اربع سنوات عرف بنتا في الثانويه
و وقع في حبها
كانت تلك الفتاة
"آيكا"
كانت فتاتا مرحه دوما تبتسم
و كان بسمتها
يدخل الى قلبيه السعاده
كانا معا دوما بحيث لايفترقان
يعيشان قصه حب جنونيه
و كانا في سعاده لا توصف
يعيشان لاجل حلمهما ولكن
, و ذات يوم
والده آيكا التي لم تكن تعيش وقتها في تلك البلده
فكانت آيكا تسكن مع والدها
و ذات يوم جاء خبر بأن ام آيكا أصيبت بنوبه قلبيه
لذا أظطرت آيكا لكي تسافر الى امها
و تركت تاكومي
و لم ترجع ,,,
و ذات يوم حين كان يرجع للبيت مع صديقه اكينو
في الطريق
كان اكينو كعادته يتحدث عن امور سخيفه ,_,
ظننا منه انه كان يضحك
تاكومي
ولكن كان تاكومي شاردا لم يكن ينتبه الى اي شيء
فنظر اليه اكينو بأستغراب و سأله :
تاكومي مابك @_@
لم يرد تاكومي
فذهب اكينو ( وهو غاضب ) و وقف امام و صرخ :ماببك لمالا ترد؟؟؟!
>_<
( كان هناك نظره غريبه على وجه تاكومي ) و رد : اا اكينو ,, مالامر ,؟!
وقال تاكومي بغضب : لما تصرخ هكذا -_-؟
فرد اكينو أيضا بشكل غاضب :لانك لا ترد علي
==
لم يقل تاكومي شيئا سوا هع
و مشى ثم عاد الى التفكير
ثم ركض اكينو خلفه بأستغراب و قال ( وهو مرتبك نوعاما ): هييييييي لحظه لحظه
ثم وقف تاكومي
و قال اكينو بأسغراب :لما وقفت مالامر ؟_؟
قال تاكومي بنبره حزينه و هادئه :
اكينو !
قال أكينو ( مستغربا ) : نعم !!
تاكومي ( بحزن ) : هل تظن أن ايكا الان بخير ؟
قال اكينو ( وهو منزعج من سماع اسم ايكا ) : انا لا ادريي
:3
ربما هي كذلك لما تسأل ؟؟
هممممممممممم
<<
فقال تاكومي
: لا لاشيء
صرخ اكينو : ماهي مشكلتك ><
انا لا افهم مابك
فنظر اليه تاكومي نظره جاده و نوعاما غاضبه
و قال :
قلت لاشيء ايها المهرج هيا لنهذب..
قال اكينو ( ومازال غاضبا ) : حسنا حسنا
لا تفرض نفسك علي
انا سأمشي وحدي
:3
ثم عاد تاكومي الى البيت
و جلس شاردا مجددا امام النافذه
و بدأ يحدث في غروب الشمس
الى حين عاد شقيقه الكبير ماسومي
و بدأ يناديي:
تاكومي ,,, أخي
هل انت في البيت ؟
رد تاكومي ( بشكل هادئ ) : نعم يأ اخي
قال ماسومي ( مبتسما): أحضرت بعض الخضروات يا اخي
مارئيك ان نُعدَ حساء معا ؟
قبل ان تعود امي فهي ايضا متعبه
^^
قال تاكومي ( بنبره حزينه): لا اريد الان انا متعب .
ماسومي سألئه (متعجبا):مالامر ؟
ثم نهض تاكومي على الكرسيي اللذي كان يجلس عليه
و حين كان يمشى نحو الباب قال :لاشي ءيا اخي
اريد ان ارتاح فقط.
وخرج من الغرفه
و قال ماسومي بأستغراب : غريب ,, مابه
!!
و صعد تاكومي الى غرفته
ثم استلقى على سريره
وبدأ ينظر في صورة جماعيه التقطها
مع زملائه
و كان يقف بجانبه
ايكا
و اكينو
و كان يقول في نفسه ( ايكا اشتقت لكي )
مضت تلك الليلة و في الصباح كان يستعد تاكومي للذهاب الى المدرسه
حين ترقط احدهم باب غرفته
تاكومي : تفضل !
و دخلت امه للغرفة
و قالت (مبتسمه )
:صباح الخير حبيبي
قال تاكومي ( مبتسما ) :
صابح الخير يا امي
^^
ثم ذهبت امه و جلست على سريره
و قالت
:
تاكومي ,, هل انت بخير يا بني؟
تاكومي : نعم يأ امي
امه ( والقلق و الحزن يلمئ قلبها ) : قال اخوك بالامس بانك لم تكن على مايرام
هل هناك اي شيء يزعجك
هل لديك مشاكل ؟
قال تاكومي ( وهو يتسبم بسمه زائفة ) : لا يا امي لا تقلقي علي
انا بخير
^^
و اخبري ماسو بهذا ايضا
الان الى القاء تأخرت .
أمه ( بأرتباك ) : ت,,تاكومي
اقفل الباب و خرج
و قالت امه حزينه : اااه ,يا بني اتمنى حقا ان تكون بخير
و في طريق الى المدرسه
التقى تاكومي اكينو
و سلاما على بعضهما
و بدأ يمشان الى المدرسه
ثم حين وصلا
كانت هناك طالبه تركض بسرعة نحوهما
و كانت تصرخ :
تاكومي تاكوميييييييييييييي
ثم
وصلت و وقفت امامهما
وقالت ( و انفاسها متقاطعه):
اااااا ,,,اااا تاكومي
قال تاكومي(على وجهه نظره استغراب ):
مالامر لما تركضين هكذا ؟؟!
؟قال اكينو ( وهو مسغرب ايضا )
على رسلك O.o
و قالت الفتاة هي و تلتقط انفاسها:
تأ ,,تاكومي
علييييييييييك ان تســـــــــــــرع
ثم قالت ( و اافرحه و وبسالمه يلملئ وجبها
ايكــآ
ايكــــــــــاعادت
و في تلك اللحظه
رسمت على وجه تاكومي الدهشه و السعاده و الشوق
و ركض مسرعا نحو الصف
ليرى ان كان هذا حلما او حقيقة
و حين فتح باب الصف
كان آيكا تقف وسط الطالب مبتسمه
فدخل تاكومي الغرفة
ثم انتبهت آيكـآ لوجده
و بدأت تنظر اليه
و على وجه كل منهما اشتياق طالت مدته كثيرا
مشت آيكـآ نحو تاكومي
و القت التحيه عليه
فقال لها تاكومي
: اهلا بعودتك
نظرت آيكـآ في وجه و خداها محمران
و عيونها ممتلئه بالدموع فقالت :
اشتقت اليك ,,, ظننت اني لن اراك مجددا
فقال تاكومي ( بحزن ) :
انا ايضا مشتاق لكي ,,,, انا سعيد
سعيدا جدا لرؤيتك مجددا
آي
ثم قال احد طلاب بصوت عالي
هيييييي مابكما -_-
تريدان الكل ان يبكي هيا هيا اجلسا
سيقرع الجرس قريبا
و قالت آيكآ :( و الفرحه يملئ وجهها )
حسنـــــــــــــــآآ
و ابتسم تاكومي
ثم جلسا
نظر اكينو الى ايكا قائلا : اهلا بعودتك
^^
قالت ايكا : شكرا
بعد ما انتهت الدرس
خرج جميع الطلاب من بينهم ايكا و تاكومي
و مشيا معا الى الساحه التي في المدرسه
و بدأ يتحدثان مسرورين
يضحكأن و يبتسمان و يمزحان
كما كانا في اللاول
ووقف تاكومي
و قالت آيكـآ مستغربه : لما وقفت ,, هل هناك امر ما ؟
قال تاكومي وهو ينظر للسماء
: آيكـآ!
قالت آيكـآ : نعم ؟
قال تآكومي ( بنبره تملئها الفرح و الحزن في الوقت نفسه ) :
كنت أظن انكي لن تعودي مجددا
لطالما نظرت للسماء
,, كانت تذكرني بكي دوما
لانها صافيه
مثلك ...
فأحمرت وجنتا آيكـآ خجلا
و تابع تاكومي كلامه
لم ادرك الا بعد رحيلك
كم انا وحيد
فنظرت اليه آيكـآ بخجل و حزن و قالت :
انا ايضا
أحسست بأني ضائعة ولكن
لم أستطيع فعل شيء
لان أمي كانت مريضة و كانت تحتاجني
قال تاكومي ( بحزن ) : أعلم
كيف صحتها الان ؟
قالت آيكآ : هي بخير
الحمدلله
فقال تاكومي ايضا : الحمدلله
ثم سألها هل ستبقين هنـآ
قالت آيكآ :انا لا اعرف حاليا .
فحزن تاكومي قليلا
ثم نظر اليها نظر جيده و قال : آيكـآ
أجابت آيكـآ ( في حين تحس بالخجل و التوتر )
ن ,, نعم
و كانت تقول في نفسها لما تنظر الي هكذا
مالامر
فقـآل تاكومي : هنـآك شيء أود أن اقوله لكي
قالت آيكـآ ( مرتبكهه و حائره ) : مــآهو ؟!!!
وِ نَهٌأًيُهُ أُلّجّزًء أٌلَأٌوِلٌ *-*
هل أعجبك الموضوع ؟
مواضيع مشابهة :
ممتاااااااااااااااازة جدا اعجبتنى حقا..
ReplyDelete^^ شكرا
ReplyDeleteحلوه اوي ^^
ReplyDeleteبس هي القصه اسمه ايه ؟؟